Top latest Five الإدمان الرقمي Urban news
ارتبط الناس بالإنترنت كثيرًا؛ نتيجة التطورات السريعة في التكنولوجيا، لكن قد يؤدي الإفراط في استخدام التكنولوجيا إلى مشكلات نفسية وجسدية، كذلك تؤثر في نمو الأطفال والمراهقين.
تواصل معنا دار نقاهة بداية - العجمي البيطاش - شارع الفردوس - متفرع من الحنفية.
تنويه: يمنع نقل هذا المقال كما هو أو استخدامه في أي مكان آخر تحت طائلة المساءلة القانونية، ويمكن استخدام فقرات أو أجزاء منه بعد الحصول على موافقة رسمية من إدارة موقع النجاح نت أضف تعليقاً
تابع أحدث اخبارك مباشرة علي تطبيق نبض هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط . لتفعيل هذه الخاصية أنا أوافق رفض لايف هي عبارة عن مجلة متنوعة تضم الفن والرياضة والتكنولوجيا والصحة والثقافة والسياحة ناطقة باللغتين العربية والإنجليزية اتفاقيه الاستخدام
تقلبات المزاج: عندما يستخدمها الشخص لتحسين مزاجه أو الهروب من المشاكل الواقعية.
لقد أصبح من الضروري استكشاف ما إذا كُنت مصابًا بإدمان الإنترنت أم لا وما إذا كان استخدامك للإنترنت طبيعيًا أم تجاوز الحد الطبيعي وبدأ يتداخل مع حياتك اليومية.
أصدرت الاكاديمية الأمريكية لطب الأطفال توصية للوقت الذي يقضيه الأطفال والأُسر امام الشاشة
وضع قواعد وحدود للاستخدام قبل منحهم أي جهاز إلكتروني. إبعاد الشاشات عن وجبات الطعام وخارج غرف النوم. ضرورة الموافقة على جميع التطبيقات قبل تنزيلها.
وبناء على هذه النماذج، أشار كلاً من اكسيو وتان إلى أن التحول من الاستخدام الطبيعي إلى الاستخدام المفرط لمنصات نور التواصل الاجتماعي يحدث عندما يعتمد عليها الشخص في تخفيف التوتر أو الوحدة أو الاكتئاب أو للحصول على مكافآت مستمرة.
تعليق التدريس الحضوري في بيروت يوم الاثنين، وحزب الله يعلن تدمير ست دبابات إسرائيلية جنوب لبنان
مواجهة مشكلة الإدمان الرقمي والإنترنت العميق، تتطلب نهجا شاملا وجهودا متضافرة على جميع المستويات؛ فالتصدي لهذه التحديات الخطيرة هو واجب وطني وأخلاقي، من أجل صيانة مستقبل مجتمعاتنا وحماية أفرادها
لكن قد لا يستطيع الكثيرون بالالتزام بتلك النصائح في التخلص من الادمان الالكتروني، فيمكنك اللجوء إلى المعالج النفسي في علاج إدمان الإنترنت.
راجع تقدّمك بشكلٍ دوري واحتفل بالإنجازات التي حققتها. قد يكون التعافي من إدمان الإنترنت عملية طويلة ومُعقَّدة، لكن التركيز على النجاحات الصغيرة يُمكن أن يساعد في الحفاظ على الدافع والتزام الشخص بعملية التعافي.
أثبتت الأبحاث أن الضوء الأزرق يؤثر في إيقاع الساعة البيولوجية الطبيعي للجسم، مما يسبب صعوبة في النوم.